يستعد وفد موريتاني يضم 13 شخصية وطنية للإبحار من تونس ضمن "أسطول الصمود" العالمي المتجه نحو غزة، في محاولة لكسر الحصار المفروض على القطاع وإيصال مساعدات إنسانية إلى سكانه.
وسيبحر المشاركون على متن سفينة موريتانية تنطلق من تونس، لتنضم إلى سفن أخرى قادمة من إسبانيا وإيطاليا وجنوب إفريقيا وماليزيا ودول مختلفة.
ويضم الوفد الموريتاني كلاً من:
- المرتضى اطفيل، برلماني ورئيس تنسيقية الصمود الموريتانية
- إسلم المعلوم، مهندس موريتاني مقيم في الولايات المتحدة الأمريكية
- الدكتور محمد باب سعيد، أستاذ الكيمياء في الجامعات الفرنسية
- الدكتور أحمد الهيبة مامينا، اختصاصي وممثل السلك الوطني للأطباء
- الدكتور أنس محمد فال، ممثل الهيئة الوطنية للمحامين
- الشيخ محمد، ممثل المبادرة الطلابية
- المعلوم أوبك، أستاذ وحقوقي
- سيد محمد الحنفي، رجل أعمال
- محمد فال الشيخ، إعلامي
- أحمد ولد جدو، صحفي ومدون
- محمد البوساتي، رئيس رابطة مشجعي ريال مدريد في موريتانيا
- المصطفى زين العابدين، متخصص في تحليل البيانات
- سيد محمد باباه، ناشط شبابي
وكانت أولى سفن الأسطول قد انطلقت الأحد الماضي من برشلونة في إسبانيا، حاملةً نشطاء متضامنين مع فلسطين ومساعدات إنسانية موجهة إلى قطاع غزة المحاصر.
ويضم "أسطول الصمود" عشرات السفن والقوارب، حيث يؤكد المشاركون عزمهم على المضي قدماً لكسر الحصار وإيصال الدعم الإنساني لسكان القطاع.
